أكادير السحر والجمال
مدينة أكادير، أكادير أوفلا، مسجد محمد الخامس، المتحف الأمازيغي، شاطئ أكادير، وادى الطيور، حديقة التماسيح، حديقة أولهاو، ساحة الأمل
كتبت/ رضوى على
يزخر العالم العربي بمواقع تاريخية وأثرية وطبيعية تستحق الزيارة..
مدينة أكادير:
تقع مدينة أكادير على بُعد 508 كيلو مترات من العاصمة المغربية الرباط. تأسست في العام 1500 علي يد البرتغاليين وحررها المغاربة فى العام 1526. اسمها معناه بالأمازيغية “الحصن المنيع” أو “مخزن الحبوب”. تمتاز أكادير بمعالم سياحية وأثرية جميلة تمنح زوارها متعة ثقافية وراحة نفسية.
أكادير “أوفلا”:
حصن تاريخي يقع شمال المدينة على قمة جبل أقيم في العام 1540.
يرتفع عن سطح البحر: 236 متراً. معنى اسمه: “الحصن الموجود في الأعلى”.
مسجد محمد الخامس:
يقع بحي تالبورجت وسط مدينة أكادير.
بدأ بناؤه في العام 1988 م، ليفتتح فى العام 1992 م.
يتسع لـ 5000 مُصلًّ، ويعتبر ثاني أكبر مسجد في المغرب بعد مسجد الحسن الثاني في الدار البيضاء.
شاطئ أكادير:
طوله 30 كيلو متراً، من أجمل الشواطئ المغربية. يقع على المحيط الأطلنطي.
يضم أنشطة متنوعة مثل؛ حمامات الشمس، والتنزُّه، وركوب الخيل، وممارسة الرياضات المائية، ويضم منتجعات متخصصة في العلاج بمياه البحر.
وادي الطيور:
حديقة تضم الكثير من أنواع الطيور والحيوانات.
حديقة التماسيح:
أول حديقة للتماسيح بالمغرب. مساحتها تبلغ 40 ألف متر مربع.
تضم نحو 300 نوع من التماسيح. حديقتها المائية بها نباتات نادرة تم جلبها من مختلف أنحاء العالم.
حديقة أولهاو:
تُعرف كذلك باسم “حديقة العُشَّاق”، وتستقطب زوَّاراً من كل الأعمار لقضاء وقت ممتع وسط طبيعة خلابة.
ساحة الأمل:
تُعتبر ساحة المهرجانات والاحتفالات المبهجة، مثل: مهرجان أكادير، ومهرجان تيميتار، وغيرهما..
تمتاز المهرجانات التي تُقام فيها بإحياء تراث المدينة الفني والثقافي.
المتحف الأمازيغي:
أنشئ قي العام 2000.
يضم معروضات تعكس تفاصيل الحياة اليومية في جهة سوس ماسة والتي عاصمتها أكادير، مثل: الأدوات والأسلحة المصنوعة محلياًّ، والحلي والمجوهرات التي ارتبطت بنساء المنطقة، بالإضافة إلي معروضات للحرف اليدوية التاريخية.