نتكلم كثيراعن إنتشار العنف والبلطجه في الشارع المصرى وفي بعض المناطق المعروفه وهي المناطق الشعبيه، ولكن هناك سر كبير وراء هذا الموضوع في بعض الأماكن العامه كالحدائق أصبح مكان للمجرمين بعد الاهمال المتعمد أو غير المتعمد من الحي بنظافة هذه الحدائق،فلجأ إليها المدمنين والمجرمين ليتخذوها وكرا يتعاطون فيها جميع أنواع المخدرات من الحقن المخدره والبرشام المخدر والخمور وأنواع من الأدويه المخدره.
الأسباب التي أدت إلى هذا :
فلو قام الأهالي بالابلاغ عما يحدث في هذه الجناين لتم منع هذه الأشياء.
ولو قام الحي بنظافة هذه الحدائق والأهتمام بها ووجدوا زجاجات الخمور و الحقن المخدره و أنواع البرشام وقاموا بإبلاغ الجهات الرسميه لتم منع هذا الأمر.
طبعا بالأضافه إلى تقصير أمني فلو كانت هناك دوريات في المكان لخاف المدمنين وبعدها عن هذا المكان الذي أصبح معروفا لدى الأهالي بتعاطي المخدرات فكل الأهالي في الأربعين يعرفون ما يحدث فيه.
وأخيرا أنتشار تجارة المخدرات بكثرة في المنطقة بجميع أنواعها.
هذه هي الأسباب.
لقد قام الرئيس عبد الفتاح السيسي بعمل حمله ضخمه وأنفق عليها المليارات وتم تسميتها بحملةال100 مليون للكشف عن المصريين و أكتشاف الفيروسات والأمراض وصرف العلاج المجاني من الدوله وبعد ذلك حقن تحمل الفيروسات والأمراض تصيب الأطفال ومن يستخدم الحدائق من الأهالى.
تم أنفاق من الدوله ملايين لإنشاء الحدائق والجناين ثم بعد ذلك يتم الإهمال من قبل الحي فتستخدم للأدمان وتصبح وقر.
أستغاثه من الأهالي لرئيس الجمهوريه ووزير الداخليه ومدير أمن أسيوط أنقذونا قبل فوات الأوان فهم لا يأمنون على أنفسهم وأطفالهم ونسائهم من البلطجيه والمجرمين بسبب أنتشار الأدمان في المنطقه.
